إن للتعليم أهمية كبيرة لما له من مردود إيجابي على كل فرد، فقد أوصى رسول الله e بطلب العلم وقد وضح لنا أهميتة كفريضة على كل مسلم ومسلمة، وقيل اطلبوا العلم ولو في الصين،
لا يخفي على أحد تزايد حجم القلق وكثرة التفكير في الفترة التي تسبق وأثناء الامتحانات ، حيث هي المرحلة التي تكون فيها التهيئة النفسية للطالب على أشدها ، تعتبر المدرسة البيت الثاني للطالب وعلية فإن الإدارة والمعلمين يشكلون عمد المدرسة الأساسي فبهم تستكمل التربية التي بدأت من المنزل
إبننا الطالب العزيز :
ابتعد كل البعد عن الإيحاءات السلبية مثل :
• أنا فاشل في الدراسة.
• هذه المادة صعبة.
• مستحيل أحصل على امتياز.
• أنا مالي غير تقدير مقبول.
• هذه المادة تسد نفسي.
• هذا الأستاذ كرِهني في مادته.
• هذه المادة صعبة.
• مستحيل أحصل على امتياز.
• أنا مالي غير تقدير مقبول.
• هذه المادة تسد نفسي.
• هذا الأستاذ كرِهني في مادته.
بل يجب عليك الحديث مع ذاتك بإيحاءات إيجابية مثل:
• الأسئلة سهلة وواضحة وبسيطة.
• إن الله تعالى لا يضيع عمل عامل ولا يخيب أمل آمل.
• النجاح حليفي دائماً.
• أنا أستاهل امتياز.
• أنا قدها وقدود.
• أيام قليلة وأستمتع بالراحة.
• من يتعب في البداية يجني ثمار النهاية.
• أنا واثق من نفسي.
• إن الله تعالى لا يضيع عمل عامل ولا يخيب أمل آمل.
• النجاح حليفي دائماً.
• أنا أستاهل امتياز.
• أنا قدها وقدود.
• أيام قليلة وأستمتع بالراحة.
• من يتعب في البداية يجني ثمار النهاية.
• أنا واثق من نفسي.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق