خبر وفاة صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن
عبدالعزيز وقع كالصاعقة
على الشعب السعودي فقد كان الخبر فاجعة على الوطن بكل ما
تحمله هذه الكلمة من معنى
لله الأمر من قبل ومن بعد، "إنّا لله
وإنّا إليه راجعون"، لا حول ولا قوة إلا
بالله، مضى راحلاً عن دنيانا الفانية الفارس النبيل أمير الحكمة وسيف الوطن نايف بن عبدالعزيز آل سعود - رحمه الله- مضى إلى جوار ربّه
آمنا مطمئناً تاركاً وراءه مع القلوب التي تدعو له وتترحّم عليه تراثاً هائلاً
من الإنجازات والعمل عبر عقود طويلة قضاها – رحمة الله- في البذل والسهر على أمن وطنه في أكثر مراحل التاريخ المعاصر تعقيداً.
بالله، مضى راحلاً عن دنيانا الفانية الفارس النبيل أمير الحكمة وسيف الوطن نايف بن عبدالعزيز آل سعود - رحمه الله- مضى إلى جوار ربّه
آمنا مطمئناً تاركاً وراءه مع القلوب التي تدعو له وتترحّم عليه تراثاً هائلاً
من الإنجازات والعمل عبر عقود طويلة قضاها – رحمة الله- في البذل والسهر على أمن وطنه في أكثر مراحل التاريخ المعاصر تعقيداً.
رحل نايف رحمه الله وبقي الوطن
الذي أراد له نايف أن يبقى شامخاً
وهكذا هو الوطن دائما، فبوفاته لابد وأن نكون فقدنا
ركنا كبيرا في
تشكيلة هذا الوطن السياسية والأمنية ولكن مساره رحمه الله وخططه
واستراتيجياته ستظل قائمة من اجل هذا الوطن والمجتمع.
نعم لقد فقدناك يانايف فاللهمّ اجبر مصيبتنا يارب العالمين
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق